الترابط الوظيفي1
بين القلب والعقل كبين الأرض والسماء إماظلام وإما نور إما حبا وإما حربا
أوكالترابط بين الإختصاص والجوده وبعده عن عشوائية الركاكة وكأن الإنسان لن يتعدى مرآحل الإنسانية
إلعقلانية ما دام يخوض في فضول ما ليس له به علم ويقول ولا يعمل يرتعش بطيشة الوزوزة الإبليسية المتسلطه( والقائل فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين) التي هي به سبب في تأخير نضوج الرشد المتؤج بملكة عنقودية السلام البستاني المعرفية ألمتددلى ب إدارية إمامية الخلاص بيسر ميسر قاسم الشرومزيل جرثوميته السرطانية في العقول والنفوس والمحصي لكل سبل السلام والخير لحياة إنسان نافذا بعلم من جاذبية الضلال مرسوم
في سطور كتاب الحياة الكوني القرآني.
ومن مرحلة الإنسانية إلى إنسان الكمال المستخلف من المخلصين وخلاصتهم القائم بالخلافة الكونية التي لم تكن من قبل ومن أجلها إحتراق القيادات الفكرية وإخماد نارها بنور يكتب في العيون ويلهم العقول ويجمع بين عاشقين بالوصل بين العقل والقلب بمفتاح الاسرارألتي لم تمطثه أوتطله يد إنس ولاجان ليكتب حياة الوصول بإنسان إلى الكمال العقلي الرباني ؟.
التفكر رسول بين العقل والقلب
الذي هما شبيهين بنهر جاري
ب لون واحد وطعمة كذالك ومسيرته منتظمة بحكمة يصنع منه التوازن بين اوله ووسطه وآخره.لا يغير الإتجاه المرسوم بذاتية الإستقامة
إما نهر عذب حياتية المذاق !!
وإما بحيرة منقطعة التوصيل بين العقل والقلب فكان السلوك الوجودي عفن!!
بفتوغرافية الصورة المتحركة تحكي واقعا سيئا مرعبا يشاهد ببرودة الإجرام فاقد الحرارة الحسية الضوئية.
عند من جهلوا فن الترابط بين العقل والقلب لذالك كان الفرد او المجتمعات قطيع من الحمير الوحشية لا يركب التفكير الحسن عليها تركض جنب سيد الغابة الفهد وملكها الأسد في غابة الّْا إنسانية فيها غير منظمة السلوك وخالية التفكير
حياتهم عشوائية ونيسرهم للعسرى ظانين منهم أنهم يحسنون صنعا.
الترابط الوظيفي/للمقال بقية
المفكر.حيدررضوان.اليمن.t
الرئيسية 